تاريخ اليوم

home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك content_copy نسخ الجواب settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
record_voice_over صوت
edit كتابة
home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك نشر التطبيق settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
record_voice_over صوت
edit كتابة
search
×
menu search
brightness_auto
more_vert
السلام عليكم
انتشرت ظاهرة في الآونة الاخيرة وهي تشبيه بعض الاشخاص بالأيمة عليهم السلام ومقارنة البعض منهم بالأئمة
كعبارة حسين العصر وكتشبيه الشهداء بشهداء كربلاء مثلا بل اعتبر البعض ان شهداءنا افضل من شهداء كربلاء مستخدمة عبارة هل يمكن مقايسة المجاهد بشخص اسود (جون) لمجرد قتاله مع الامام وغيرها من العبائر.
وقد لا تكون هناك مشكلة بحد ذاتها لكن المشكلة في المستقبل حيث اصبح الكثير متعلقا باشخاص واقوالهم اكثر من الائمة واقوالهم واصبح الكثير من المعممين يستشهد باقوال الفقهاء بدلا من اقوال الائمة بل قال بعضهم اللهم امتني على حب وولاية فلان قاصدا احد الفقهاء بدل من قوله اللهم امتني على حب اهل البيت. وشكك البعض الاخر برواية لمخالفتها لوصية شهيد....... والكلام يطول
ألا ترون محذورنا في هذا؟
thumb_up_off_alt 1 شخص معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

1 إجابة واحدة

more_vert

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إن أحكام الشريعة من الحلال والحرام هي واحدة لا تختلف باختلاف الزمان، فما ينبغي أن نتوجّه إليه في هذه الأمور التي تفضلتم بها هو أن لا نكون مرتكبين للحرام أو لمقدماته.

ولذا قد تكون بعض المسائل في هذا المجال تشخيصية ومتعلقة بمقصود شخص...

ولكن بلا شك العُرف يفهم حدودا لها، ويقف عند ذلك الحد، فمثلا لا يفهم العرف من لفظ حسين العصر سوى إرادة التشبيه في صفة من الصفات لا أكثر، بلا أن يكون المراد أنه في مقام الحسين عليه السلام وفي منزلة الحسين عليه السلام.

وهذا المقدار لا لبس فيه ولا حرمة، خاصة إذا كان المجتمع يعيش أجواء علمية يتعلم فيها عن أحوال المعصومين ويعلم أنه لا يقاس بهم أحد فلن يتبادر إلى ذهنه سوى ذلك المعنى الذي قدمناه.

هذا فيما يتعلق بجانب الاستعمال للفظ.

 يبقى أن مبررات ذلك الاستعمال وتقييم إيجابياته وسيئاته يخضع لمعطيات مرنة قد تختلف بين بيئة وأخرى ومناسبة وأخرى وزمن وآخر وعلى المتكلم في الشأن الديني أن يكون حكيما في اختيار الألفاظ التي تحقّق أغراضه الدينية الدعوية.

 فإن شخّص أن هذا اللفظ - الذي فرغنا عن عدم حرمة استعماله فيما بينّاه من قصد- له منفعة وفائدة أكبر من عدمه استعمله وأبرزه وإلا فلا ينبغي، وهذا يدخل فيه ما سوف تجرّ إليه هذه الألفاظ من مشاعر عند المستمع، وفي ذلك قد تختلف الأنظار، والعبرة بالموضوعية والتشخيصات المنصفة الخالية من الأغراض غير الدينية.

دمتم موفقين لكل خير

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
more_vert

لم تبين لنا هل هذا جواب السيد القائد او السيد السيستاني حفظهما الله.
او هو جواب غيرهما فان كان لغيرهما فنرجو منكم ان تحاولو تحصيل رأي المراجع.
ثم لم تجيبو عن جميع فقرات السؤال منها الاستشهاد باقوال العلماء...........

more_vert

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

في الموارد التي لا نذكر فيها اسم السيدين حفظهما الله يكون الجواب للجنة الإجابة في التطبيق.

وقد أجبنا بأن بعض المسائل في هذا المجال تشخيصية ومتعلقة بمقصود شخص، فمن قال (اللهم امتني على حب وولاية فلان قاصدا احد الفقهاء) إن كان قاصدا ولاية هذا الفقيه دون ولاية أهل البيت عليهم السلام فالإشكال وارد لا محالة، لكنك خبير أنه يقصد ولاية هذا العالم التي هي في طول ولاية الإمام بنظره، فلولا التزام الفقيه بخط أهل البيت عليهم السلام لما كنّ له هذا الحب والتقدير والطاعة ولعله استأنس بمثل قول الإمام (وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم).

دمتم موفقين لكل خير

أسئلة متعلقة

thumb_up_off_alt 1 شخص معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
thumb_up_off_alt 1 شخص معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
جمیع الحقوق محفوظة - يُسمح بالاقتباس مع ذکر المصدر
2021-2024
...