تاريخ اليوم

home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك content_copy نسخ الجواب settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
record_voice_over صوت
edit كتابة
home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك نشر التطبيق settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
record_voice_over صوت
edit كتابة
search
×
menu search
brightness_auto
more_vert
السلام عليكم
رجل متزوج وأب لخمسة أولاد عنده نادي رياضي ويضع موسيقى صاخبة حماسية بطلب من الزبائن لمساعدتهم على التمرين، وفي حال لم يفعل ولم يعجب الزبون التمرن من دون الموسيقى فقد يرحل لنادي آخر في ظل وجود أربع منافسين حوله.
و نظرا لاعتياده على البقاء في النادي وصل لمرحلة أنه حتى لو وضع الموسيقى فإنه لا يستمع و لا ينصت إليها أي لا يلتفت لها .
في هذه الظروف الاقتصادية تكاد تكون عملية إغلاف النادي و تغيير المصلحة مخاطرة، وهي مهنته التي درسها.
1) إذا كان قد اعتاد أن يحضر دون أن يستمع يجوز له مواصلة عمله؟
2) في حال كان لا يجوز وكانت الموسيقى لا يجوز أيضا أن يضعها كيف يمكنه أن يعالج الأمر كي لا يخسر عمله و يصل للفقر؟
3) بالنسبة للمكلف بشكل عام إذا وضع في أذنه طبة تمنع من وصول الصوت هل دخوله لممارسة الرياضة فيه مشكلة؟
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

1 إجابة واحدة

more_vert

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

آية الله العظمى السيد الخامنئي (حفظه الله):

ج1) حکم سماع الغناء أو الموسیقی اللهویة لیس کحکم الإستماع، إلاّ فی بعض الموارد التی یعدّ فیها السماع استماعاً فی نظر العرف.

ج2) إذا لم تكن الموسیقی لهویة مضلة عن سبيل الله، فلا مانع من الاستفادة منها، وإلا فلا يجوز، ومجرد ما ذكر لا يسوغ له ذلك.

ج3) قد يستلزم العمل أو التدريب الدخول إلى بعض الأندية التي تبثّ الموسيقى المحرّمة، فلا مشكلة في العمل أو التدرّب، ولكن يحرم استماع الموسيقى اللهويّة، وفي موارد الاضطرار إلى دخول مجلس الموسيقى والغناء المحرّمين فيجوز الدخول بشرط التحرّز من الاستماع إليها، يعني فليبعد سمعه عن ذلك وإن حصل السماع دون قصد ومن دون اختيار.

المصدر: أجوبة الاستفتاءات،س1160 + استفتاء خاص+ فقه الولي: من أحكام الموسيقى.


آية الله العظمى السيد السيستاني (حفظه الله):

ج1) لا مانع من أن تسمع الأذن الألحان المحرَّمة من دون أن تقصد الإصغاء لما تسمع.

ج2) ما كان من الموسيقى مناسباً لمجالس اللهو واللعب - كما هو الحال فيما يُعزف بآلات الطرب كالعود والطنبور والقانون والقيثارة ونحوها - فهي محرّمة كالغناء، وأمّا غيرها كالموسيقى العسكريّة والجنائزيّة فلا بأس بها وإن كان الأحوط الأولى الاجتناب عنها أيضاً. ولا يجوز وضع الموسيقى المحرمة لمجرد ما ذكر.

ج3)  يجوز ارتياد الأماكن التي تُعزف فيها الموسيقى المحلَّلة ، ويجوز الإصغاء المتعمَّد لها ما دامت محللة. يجوز ارتياد الأماكن العامة التي تُعزف فيها الموسيقى ، حتى وإن كانت تلك الموسيقى مناسبة لمجالس اللهو واللعب ، شرط عدم الإصغاء المتعمَّد لها ، كصالات استقبال الزائرين ، والقاعات المخصّصة للضيوف والحدائق العامة ، والمطاعم والمقاهي وأمثالها - إن كانت الموسيقى التي تعزف فيها مناسبة لمجالس اللهو واللعب.

المصدر: منهاج الصالحين، ج3، مسألة 20 + الرسائل القصيرة للاستفتاءات الشرعية- مكتب قم المقدسة + الفقه للمغتربين، ارتياد الأماكن التي تعزف فيها الموسيقى.

دمتم موفقين لكل خير

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

أسئلة متعلقة

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
جمیع الحقوق محفوظة - يُسمح بالاقتباس مع ذکر المصدر
2021-2024
...